لأن الفن التاسع هو وسيلة متميزة ودقيقة من أجل لفت انتباه العموم صوب بيئتهم وتحسيسهم بطريقة بيداغوجية من خلال مقاربة مواطنة وذات قيمة ثقافية عالية، ابتكرنا مفهوما جديدا بحيث صارت نحن كازابلانكا أول علامة ترابية تروج للمدينة وساكنتها من خلال قصة مرسومة أبدعها الفنان روبيل سبيريت بالدارجة والفرنسية. ونحتفي كازاوا بحيوية المدينة وتاريخها الماضي والحاضر ومؤهلاتها وطاقة سكانها.